الأربعاء، 19 فبراير 2020

عربيتي غريبة في لساني!

ولا أعرف ماذا أكتب ولما أكتبه!

أنا الخيال الواسع الذي سوف تنطفأ جذوة جمره يوما ما لأنه لم يحمل شيئا من الواقع وما لامسه. وأنا تلك العيون المنتخفة من نوم أحسد عليه ولم يجدي نفعه. أنا الرفات فوق القبور الذي يذكر أيا ما كان بأني كنت يوما إنسانة. أنا العربية التي محوتها مني يوما بعد يوم،

I am everything fading away that used to be shiny, sparkly or glittered. 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق