الاثنين، 23 مارس 2015

أم



 كل الرسائل الإيجابية الصوتية والخطية تعلن الآتي: 

"من أجل التغيير والإنتقال المضي والتحليق، تمسكوا وتشبثوا بأحلامكم، تذكروا أهدافكم"

 لا حلم لدي ولا هدف. لدي رغبات وأطياف أحلام. 

أمثالي يخلقون الرغبات، لأنهم لا يرغبون بشيء فعلا. ولكن ربما من الجميل التظاهر بذلك. لا ضرر، نحن نفعل ذلك مع أنفسنا فقط. 

من أنا؟ 

 رحلة لم أقطعها بعد. 

الحياة تقدم غباء غير معهود ليس من الحكمة محاولة سبر أغواره.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق